رسائل إلى ماركوس تاديو تيكسيرا في جاكاريهي إس بي، البرازيل

 

الأحد، ١٥ يونيو ٢٠٠٨ م

رسالة القديس يوسف

 

أيها الأعزاء. قلبي المحب هو مدرستكم للقداسة! تعالوا يا طلابي الصغار، تعلموا من قلبي دروس الكمال والمحبة، حتى تتشكل أرواحكم في تلك المحبة الحقيقية والخارقة للطبيعة التي الله يريدها منكم!

املأوا قلوبكم بالمحبة الخارقة للطبيعة، هذه المحبة التي تفوق وتنتصر على: العاطفة الزائلة والوهمية والعابرة للمخلوقات. بهذه المحبة يا أبنائي، ستحب أرواحكم بشكل خارق للطبيعة، فوق المادة والمخلوقات؛ وعندئذٍ سيصعد قلبكم كشعلة نقية إلى السماء كنار حقيقية من المحبة التي ستلمس قلب القادر على كل شيء وتميله بلطف إليكم جميعًا.

بالمحبة الخارقة للطبيعة، ستتمكنون من التغلب على جميع القيود والعقبات الداخلية والخارجية في حياتكم؛ لأن هذه المحبة ستمنحكم القوة للتغلب على أنفسكم وعلى العالم والمادة، وبهذه الطريقة ستبقى أرواحكم دائمًا أسيادها ولن تخضع لأي شيء أو أي شخص.

بهذه المحبة الخارقة للطبيعة ستصبحون صورة طبق الأصل المثالية لـ قلبي المُحب، الذي احترق دائمًا بلهب المحبة النقية والخارقة للطبيعة.

انظروا في كثير من الأحيان إلى صورة مظهري هنا، مع قلبي المشتعل بالمحبة الخارقة للطبيعة! اطلبوا من قلبي أن ينقل هذه الشعلات إليكم ولن يحرمكم منها.

استمروا في فعل ساعتي المقدسة كل يوم أحد؛ من خلالها سأعلمكم وستتواصلون مع محبتي الخارقة للطبيعة!

ستتسلم المزيد ممن يفتحون أكثر. ومن هو أفضل استعدادًا لتلقي محبتي! لذلك، يا أبنائي، هيئوا قلوبكم جيدًا لتلقي محبتي على نطاق واسع وبوفرة! سلام".

الأصول:

➥ MensageiraDaPaz.org

➥ www.AvisosDoCeu.com.br

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية