رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الأحد، ١٢ سبتمبر ٢٠٢١ م
الأحد، ١٢ سبتمبر ٢٠٢١
رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

(أُعطيت هذه الرسالة على أجزاء متعددة.)
مرة أخرى، أنا (مورين) أرى لهيبًا عظيمًا تعودت أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "يا أبنائي، لا تسمحوا للقلق بشأن الماضي أو المستقبل بأن يطغى على نعمة اللحظة الحاضرة. اللحظة الحاضرة مليئة بكل النعمة التي تحتاجونها لتكونوا في سلام. القلق يُضعف جهودكم الدعائية ويقوض إيمانكم. لا تضعُفوا بسبب تدخل الشيطان في خططي لكم. أعطوا كل مصادر القلق الذي يقدمه لكم الشيطان لنعمتي الإلهية ورزقي. لا أحد يستطيع التعامل مع المشاكل بشكل أفضل مني إذا استمعتم إليّ."
"يوجد بعض الأشخاص في العالم اليوم، بنوايا حسنة، يشعلون وقود الخوف. لا أريد أن يقبل أي شخص هذا الروح من الخوف. إذا حذرتكم بشأن أي شيء، فسيأتي ذلك من روح المحبة - وليس ارتباك الخوف. هكذا ألقيت وصاياي عليكم. إنه واجب على الجميع احترام وصاياي بدافع الحب. هذا هو الحب الذي يمكن أن يغير القلوب والعالم."
"لا تضيعوا أي معاناة في الخوف. أعطوها لي بالمحبة."
"الحكمة - لتكون صالحًا - لا تستند إلى الخوف، ولكن على الحكمة المقدسة. الحكمة هي ثمرة الحق."
اقرأوا يوحنا الأول ٤:١٨+
ليس في المحبة خوف، بل الكمال في المحبة يُخرج الخوف. لأن الخوف يتعلق بالعقاب، ومن يخاف لم يتّمّمه الحب.
اقرأوا حكمة سليمان ٧:٧+
لذلك صلَّيتُ فأعطِيَ لي الفهم؛
دعوت الله فجاءني روح الحكمة.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية