رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الأحد، ٢١ فبراير ٢٠٢١ م

الأحد، ٢١ فبراير ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "كل موقف أو حدث يحدث في العالم هو وسيلة لإعادة الأرواح إلى محبةِ نفسي. أعطي فرصًا من المحبة التي أحملها في قلبي لكل روح ليربح خلاصه ومكانة أعلى في السماء. فافهمْ إذن أن كل صليبٍ هو نعمة نحو خلاص الروح نفسها أو خلاص الآخرين. كل روح مُحتَاجٌ في عيني وقادر على بناء بيت أكثر أمانًا من القداسة الشخصية."

"في السماء، ستفهمُ كل النعمة التي حظيت بها. عندها فقط سترى بوضوح الفرص التي قبلتها وتلك التي سمحت لها بالانزلاق بعيدًا عنك دون أي ازدهار روحي. الروح الذي يدرك دعوته لكسب مكانه في السماء يفهم بوضوح كيف ينصب الشيطان الفخاخ له في العالم. يجب ألا يكون العالم وكل ما يقدمه هو هدفك. يجب أن يكون خلاصُكَ الشخصي وقداسة شخصيتِك هما أولويتك في حياتك الأرضية."

اقرأ كولوسي ٣:١-١٠+

إذا قمتم مع المسيح، فاطلبوا ما هو فوق، حيث المسيح جالس عن يمين الله. اهتمُّوا بما هو فوق، لا بما هو على الأرض. لأنكم قد متّم وحياتُكُمْ مخفيةٌ مع المسيح في الله. عندما يَظهر المسيح الذي هو حياتنا، فإنكم أيضًا ستَظهرون معه بالمجد. فاميتوا إذن ما هو أرضي فيكم: الزنى، النجاسة، الشهوة، الرغبة الشريرة والجشع، وهو عبادة الأوثان. بسبب هذه الأمور يأتي غضب الله على أبناء العصيان. في هذه سلكتم أنتم أيضًا فيما مضى حين كنتم تعيشون فيها. ولكن الآن ارفضوا كل هذا: الغَضَب، السخط، الخُبث، التجديف والكلام القبيح من أفواهكم. لا تكذبوا بعضكم على بعض، لأنكم خلعتم الطبيعة القديمة وأعمالها ولبستم الطبيعة الجديدة التي تتجدد بالمعرفة حسب صورة خالقها.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية