رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الأربعاء، ١٥ نوفمبر ٢٠١٧ م
الأربعاء، ١٥ نوفمبر ٢٠١٧
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا خالق كل شيء كبير وصغير. لقد اخترت هذه الأوقات وهذه الرسولة* لأتحدث إلى العالم. لا يفهم البشر ولا يدركون المسار الذي يسيرون فيه بلامبالاة. عدالتي، التي لا أريد التحدث عنها، تجعل الملائكة في السماء ترتجف أمام عرشي."
"بمجرد أن تتحرك عدالتِي الخارجية، يجب أن تحدث أحداث كثيرة. لن يكون هناك رجعة إلى الوراء. حتى الآن يشهد العالم عدالة داخلية - مقدمة لما هو قادم. تأخذ هذه العدالة الداخلية الخبيثة شكلًا من أشكال العنف المتزايد والسياسة الفاسدة والمعيشة باستمرار في ظلال الحرب النووية. كل هذا هي الثمار السيئة لقلوب غير ممتنة لهذه الأوقات العصيبة. لا يمكنك إلا أن تلقي نظرة خاطفة على هذه الظروف لما قد تكون عليه عدالتِي الخارجية."
"حمايتك ودفاعك هما الصلاة والتضحية. أنا دائمًا بحاجة إلى جهودكم المكثفة نيابة عن الوضع العالمي. يعكس قلب العالم لامبالاة الإنسان بالمسار الذي يسلكه. يجب أن يتحرك جيشي من الحق، وهو بقايا المؤمنين المخلصين، بكل قوة الآن في معارضة أكاذيب الشيطان. على الرغم من تفرقكم، اتحدوا في هذا الجهد لإظهار الحقيقة."
* مورين سويني-كايل.
اقرأ ١تيموثاوس ٢:١-٤+
أولاً وقبل كل شيء، أحث على أن تُقدم التضرعات والصلاوات والشفاعات والشكر لكل الناس، للملوك ولكل من هم في مناصب عليا، لكي نعيش حياة هادئة وسلمية تقيًا ومحترمة بكل طريقة. هذا جيد وهو مقبول في نظر الله مخلصنا الذي يريد أن يخلص جميع الناس وأن يأتي إلى معرفة الحق.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية