رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الاثنين، ٢٣ أكتوبر ٢٠١٧ م

الاثنين، ٢٣ أكتوبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أب كل العصور، القاضي العادل، بطل المظلومين، المعزي والملجأ للجميع. أتحدث اليوم إلى جميع الناس وجميع الأمم، كما هو الحال دائمًا. لا تظن يا ابن آدم أنك تتحكم في مصيرك بنفسك. فإني أنا خالقُك الذي يغير الأحداث والظروف لكي يقودَك إلى الخلاص. غالبًا ما يتخذ الإنسان قرارات سيئة. إنه يختار الخطية على البرّ. إنه يتواطأ مع أصحاب الميول الخاطئة. يصبح طموحًا لنفسه ويساوم الحقيقة نحو أهدافه الأنانية."

"لكنني أنا القدير القادر، وأستطيع أن أغير طريقة إدراك الأحداث والخيارات. يمكنني تصحيح الضمائر التي ستتعاون مع نعمَتي. مصير العالم في يديّ - لا غيري. الساعة وطبيعة غضبي تتطوران حالة لحظية تعتمد على قرارات البشر – الخير مقابل الشر. إنها إرادتي هي التي تقرر الأحداث الحاضرة والمستقبلية التي تؤثر على جميع البشر. أستطيع أن أحول الشر إلى خير. الإنسان هو الذي يحول الخير إلى شرّ. يمكنني كشف تمويهات الشيطان، فهو يمثل الشر بالخير. يجب على أبنائي أن يراقبوا ويصغوا لحقيقتي."

"لا تظن أني تركتك وشأنَك لتختار طريقك الخاص نحو المستقبل. أنا الراعي وأنت الغنم. أولئكَ الذين يسمحون لي بقيادتهم سيصلون إلى الخلاص."

اقرأ رومية ٨:٢٨+

نعلم أن كل شيء يعمل معًا للخير لأجل الذين يحبون الله، المدعوين حسب قصده.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية