رسائل من مصادر متنوعة
الاثنين، ٢١ أبريل ٢٠٢٥ م
لقد حان الوقت للتجمع العظيم لأبناء قلبي. الباب ضيق، لكن الطريق أمامكم.
رسالة ربنا يسوع المسيح إلى كريستين في فرنسا بتاريخ 10 أبريل 2025

الرب - سينزل من السماء كحرارة شديدة وستشتعل أرضكم، لكن الجليد أيضًا يحرق كل ما يلمسه. لن يكون لكم راحة لأنكم لم تستمعوا إلى كلمتي التي هي الحق، لأني أنا الحق الخالق، وقد تفوقتم على قوانيني باتباع الشيطان الرئيسي. ثم لن يكون لكم راحة وسوف تحاصرون. كل ما تلمسون سينهار. لقد أنكرتم وقذرتم قوانيني المحبة وستدفعون الثمن! من خلال انحطاطكم وإنكاركم وارتدادكم، ستختبرون عاصفة بعد أخرى ولن يكون لكم راحة، أقولها وأعيدها.
من يسمع وصايا محبتي، ومن يمارس شريعتي التي هي المحبة فقط؟ قليل جدًا، يا! قلة قليلة يسعون لما أمرت به لضمان السلام والفرح والحياة الكاملة لكم. أرواحكم ميتة لأنكم لا تغذونها بالصلوات، وقلوبكم مغطاة بالأوساخ بسبب أحكامكم المفرطة. أنتم تتبعون الوحش وتعاليمه. ليس لديكم قانون آخر سوى قانون الانتقام: عينًا بعين وسنًا بسن. ماذا ستفعلون غدًا عندما ينهار كل شيء؟ هل ستكونون قادرين على طلب المساعدة أم ستلعنون وتغضبون ضد السماء، تتمتمون: “لو كان هناك إله لما سمح بهذا!”
يا أيها الرجال غير المؤمنين، أنتم غير مؤمنين وخائنون لشريعتي المحبة! دائمًا ما تخدمون أنفسكم أولاً، وتهملون جاركم، وتبنون جدران حول yourselves, لكن جدرانكم ليست سوى نار قش ستحترق مع ارتدادكم! وسوف تعانون يا أبنائي، سوف تعانون لإنكاركم إياي وإهمالكم لي والسخرية مني والاستهزاء بي؛ نعم، ستعانون لأن السماء وحدها هي التي يمكن أن تساعدك وقد أنكرتها وأهملتها وتهكمت عليها. الأمر متروك لكم للمشي على خطاي واتباع خطواتي, لكن غروركم وتعظمكم لا يسمحان لكما بالتواضع والتحسن. ثم لن يكون الطوفان من ورائكم، بل معكم، وسوف تدفعون الثمن، نعم، سوف تدفعون ثمن إهمالكم وإنكاركم وتهكمكم.
لقد حان الوقت، هو هنا وأنتم ما زلتم عميان! استيقظوا، انهضوا من سباتكم وأوحالكم! الشيطان يمتلككم وتقتربون منه، اتبعوا قوانينه واسمحوا لأنفسكم أن تُدفنوا تحت كومة من القذارة! اتبعوا المسار المعاكس يا أطفال، تعالوا إليّ وعودوا إليّ. لا تدعوا أنفسكم تشتتون أو تنحرفون عن الطريق بسبب الذي يعرف فقط المكر والخداع والكذب ويسخر منكم. عودوا وتعالوا إليّ، تعلموا كيف تصلون وتستسلموا لإرادتي التي هي الحب وحده وسأرشدكم في طريق الخلاص وسأضع خطواتكم في خطاي حتى لا تضيعوا وسأحمل حلاوتي في قلوبكم وسأفتح سدود حبي لتفيض بكم بلطفه. يا أطفال، أنتظر قدومكم وعودتكم!
أنا أراقب خطواتكم وأحرس أرواحكم وأنادي على قلوبكم. أنتظر عودتكم إلى النور الذي أنا عليه وسأحملكم بين ذراعيّ حتى لا تصطدم أقدامكم بالحجارة ولا تسقطوا في الطريق. يا أطفال، أنا السامري الصالح الذي يسير بجانبكم ليخلصكم من الأرواح الشريرة التي تريد أن تسيطر عليكم وتوقعكم وتسحبكم إلى أعماق الأرض.
لا تحكموا، بل احكموا على أنفسكم وحللوها. ليس أحد صالحًا إلا الواحد الذي أنا عليه، لأنكم غالبًا ما تتبعون طريق الشرير ولا تستمعون لصوت قلبي الذي يأتي إلى قلبكم ليحرركم وينقذكم ويساعدكم. يا أطفال، تعلموا كيف تصلون. الصلاة هي الاستسلام والسماح لكم بأن تُهتدوا بحضوري القريب من كل واحد منكم. اتباع طريقي هو اتباع سبلي والاستماع لصوتي والتأمل في تعليمي والمحبة؛ إنه حمل المحبة داخلكم بهدية كلمات الحب، الكلمات التي تكون صامتة ولكنها في المياه والأنهار الخفية للعالم تحمل ثمار الحياة في غير المرئي، وتصبح المسارات رائعة! فلتسكن العظمة بيوتكم وليكن مسار حياتكم مسارات محبة!
يا أطفال، لقد حان وقت المصالحة، لذلك ستكون هناك الكثير من الاضطرابات والكثير من الأمواج ولكن لا تخافوا، فقد تغلبت على العالم وأنتم أيضًا سوف تتغلبون ومعي سيختاركم آباؤكم في السماء لحظتها. لكن أحبوا يا أطفال، أحبوا واصفحوا. أنتم جميعًا أبناء الله وجميعكم ترتكبون الأخطاء وتصدرون الأحكام وتحتاجون جميعًا إلى التصحيح والتطهير. يا أطفال، أنا أنتظر كل واحد منكم لأجلب لكم قلبي وأضع داخلكم إشراقة نور السماء حتى تستيقظ أرواحكم لفجر قلبي وأن تُهتدى إلى ساحاتي. يا أطفال، أنتم جميعًا لي وأنا الواحد الذي أنا عليه، الذي ينتظر كل واحد منهم ليجلب لكل واحد ماء الخلاص الحيّ والتحرير الإلهي.
يا أطفالي، تعالوا إليّ، استمعوا لكلامي وستحيون؛ ولكن إن أنكرتم من أنا، فمن سينقذكم؟ تأملوا، واسكتوا وادخلوا نوري. أنتظركم. أنتظر كل واحدٍ منكم وأضع كل واحد في قلبي. يا أطفالي، أجلب لكم حياتي، الحياة الإلهية، حياة المحبة. اسلكوا على خطاي، معي وستحيون، ستحيون حياةً وفيرة. آتي لأطلب خاصتي ولأدعو اليائسين وغير المؤمنين لتحريرهم من فخاخ الشرير وأنقادهم إلى بيت أبي. مهمتي هي تحريركم، وإحضار سلامي لكم ونقلكم إلى النور الأبدي. يا أطفالي، استمعوا لكلامي لأن الجحيم أبدي أيضاً، وآتي لإنقاذ كل واحدٍ من أولادي، لأنهم جميعاً أولادي. اتبعوا الطريق الصحيح وستحيون! ابتعدوا عن اللصوص والكذابين، إنهم يتجمعون حولكم ويحملون الطاعون! يا أطفالي، استمعوا لكلامي وستحيون، وفي سمائي المجيدة سأرحب بكم وأحميكم، وتحت عباءتي سأنزل عليكم حمايتي.
تعالوا، ادخلوا ساحاتي، الساعة قادمة، ساعة التجمع العظيم لأطفال قلبي. الباب ضيق، ولكن الطريق أمامكم. اتبعوه وصلّوا، يا أطفالي، صلّوا دون أن تيأسوا أبداً، فأنتم تعلمون أن اليأس هو فخ للشيطان. لا تخافوا، سأجلب صوتي إليكم وأسيركم على خطاي! ثم لن تضيعوا ولن تنحرفوا. ولكن صلّوا يا أطفالي، صلّوا بلا انقطاع، لأن المعركة العظيمة هي معركة هذه الأيام، هذا الزمان. أنا بجانبكم. يا أطفالي، اسلكوا على خطاي. إن السير على خطاي هو اتباع طريقي. سأجلب لكم الحياة وسيدخل السلام بيوتكم. ولكن صلّوا يا أطفالي، صلّوا بلا انقطاع واحتفظوا بقلوبكم في قلبي. سأساعدكم دائماً وأنقذكم من الأشرار والمرتدين والكذابين.
المصادر:
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية